The Basic Principles Of التربية الإيجابية للاطفال
The Basic Principles Of التربية الإيجابية للاطفال
Blog Article
تقتضي التربية الإيجابية الاحترام المتبادل والتقدير لحقوق الأطفال كأفراد.
إذا كنت ترغب في غرس السلوك الجيد في ابنك ، فأنت بحاجة إلى وضع القواعد منذ سن مبكرة. اذكر بوضوح ما هو مقبول وما هو غير مقبول.
كيف يمكننا كوالدين أن نكون نماذج أدوار سليمة لأطفالنا؟
اتفقوا معًا على التصرف والإجراء الذي يتم اتخاذه في حالة عدم اتباعهم للقواعد المتفق عليها.
التربية الإيجابية تخلق توازناً بين الحزم والطيبة في نفس الوقت، وتعلم الأطفال والمراهقين أن يكونوا مسئولين عن خياراتهم وأفعالهم دون استخدام عنف النفسي والجسدي الذي يؤثر سلباً على صحتهم.
كيف يمكننا مواجهة التحديات السلوكية لدى الأطفال بطرق إيجابية وغير معادية؟
تختلف معتقدات التربية القديمة عن المعتقدات المنتشرة في وقتنا هذا، وقد تجد الكثير من الأهل غارقين في ماضيهم ومآسيهم مع والدَيهم لدرجةٍ قد تمنعهم من إعطاء أطفالهم الفرصة على الحصول على الطفولة التي حُرموا منها، ولذا يجب أولاً أن يسعى الأهل إلى السلام الداخلي، ويسامحوا والديهم على عدم اتباع التربية الإيجابية معهم، واتباع طرق تربية قد تكون خاطئةً بنظرهم، وأساليب عقاب سلبية مثل الضرب، وأن يحوّلوها إلى دروس لتعلم الطرق الصحيحة للتربية.[٣]
يجب أن تكون متسقًا. حدد الأشياء غير القابلة للتفاوض وفقًا للقواعد التي وضعتها لطفلك.
التربية الإيجابية: تعرفي على القواعد والمحاذير لتنشئة سليمة للطفل
ولكن ما هي التربية الإيجابية، وكيف يمكن تطبيقها في الحياة اليومية؟ في كتابها “التربية الإيجابية: الامارات دليل أساسي”، توضح ريبيكا إينس هذه المبادئ وتقدم استراتيجيات عملية لتطبيقها.
كيف يمكن بناء علاقة قوية وصحية مع الأطفال تعتمد على الاحترام المتبادل؟
واثقين من أنفسهم ولديهم قدر صحي من تقدير و احترام الذات.
من خلال هذه العلاقة يتعلم الطفل كيفية ضبط نفسه وتطوير سلوكيات إيجابية دون الحاجة إلى أساليب العقاب التقليدية، بدلاً من التركيز على أخطاء الطفل وسلبياته توجه تلك الطريقة في التربية اهتمامها نحو تعزيز نقاط القوة وتحفيز النمو الشخصي له وزيادة الوعي بأهمية الصحة النفسية للأطفال، ويُعتبر هذا النهج أكثر من مجرد نور الامارات مجموعة من القواعد التربوية، فهو نمط حياة يتطلب من الوالدين تعلم تقنيات واستراتيجيات تساهم في تحقيق علاقة تربوية ناجحة ومستدامة.
هذا يتطلب التواصل الإيجابي والصادق، الذي يشجع الأطفال على الاستماع والتعلم.